-
Und als dein Herr zu den Engeln sprach : " Wahrlich , Ich werde auf der Erde einen Nachfolger einsetzen " , sagten sie : " Willst Du auf ihr jemanden einsetzen , der auf ihr Unheil anrichtet und Blut vergießt , wo wir doch Dein Lob preisen und Deine Herrlichkeit rühmen ? " Er sagte : " Wahrlich , Ich weiß , was ihr nicht wisset . "
واذكر -أيها الرسول- للناس حين قال ربك للملائكة : إني جاعل في الأرض قومًا يخلف بعضهم بعضًا لعمارتها . قالت : يا ربَّنا علِّمْنا وأَرْشِدْنا ما الحكمة في خلق هؤلاء ، مع أنَّ من شأنهم الإفساد في الأرض واراقة الدماء ظلما وعدوانًا ونحن طوع أمرك ، ننزِّهك التنزيه اللائق بحمدك وجلالك ، ونمجِّدك بكل صفات الكمال والجلال ؟ قال الله لهم : إني أعلم ما لا تعلمون من الحكمة البالغة في خلقهم .
-
Und doch haben sie die Ginn zu Allahs Teilhabern gemacht , obwohl Er sie geschaffen hat ; und sie dichten Ihm ohne alles Wissen fälschlicherweise Söhne und Töchter an . Gepriesen sei Er und Erhaben über das , was sie ( Ihm ) zuschreiben .
وجعل هؤلاء المشركون الجن شركاء لله تعالى في العبادة ؛ اعتقادًا منهم أنهم ينفعون أو يضرون ، وقد خلقهم الله تعالى وما يعبدون من العدم ، فهو المستقل بالخلق وحده ، فيجب أن يستقل بالعبادة وحده لا شريك له . ولقد كذب هؤلاء المشركون على الله تعالى حين نسبوا إليه البنين والبنات ؛ جهلا منهم بما يجب له من صفات الكمال ، تنزَّه وعلا عما نسبه إليه المشركون من ذلك الكذب والافتراء .
-
Sie fürchten ihren Herrn über sich und tun , was ihnen befohlen wird .
يخاف الملائكة ربهم الذي هو فوقهم بالذات والقهر وكمال الصفات ، ويفعلون ما يُؤْمرون به من طاعة الله . وفي الآية : إثبات صفة العلو والفوقية لله على جميع خلقه ، كما يليق بجلاله وكماله .
-
Diejenigen , die nicht an das Jenseits glauben , sind mit dem Schlechten zu vergleichen ; Allah aber mit dem Höchsten , und Er ist der Erhabene , der Allweise .
للذين لا يؤمنون بالآخرة ولا يعملون لها ، الصفة القبيحة من العجز والحاجة والجهل والكفر ، ولله الصفات العليا من الكمال والاستغناء عن خلقه ، وهو العزيز في ملكه ، الحكيم في تدبيره .
-
Wahrlich , diejenigen , die nicht an die Ermahnung glaubten , als sie zu ihnen kam ( , werden bestraft ) Und wahrlich , es ist ein ehrwürdiges Buch .
إن الذين جحدوا بهذا القرآن وكذَّبوا به حين جاءهم هالكون ومعذَّبون ، وإن هذا القرآن لكتاب عزيز بإعزاز الله إياه وحفظه له من كل تغيير أو تبديل ، لا يأتيه الباطل من أي ناحية من نواحيه ولا يبطله شيء ، فهو محفوظ من أن يُنقص منه ، أو يزاد فيه ، تنزيل من حكيم بتدبير أمور عباده ، محمود على ما له من صفات الكمال .
-
Falschheit kann nicht an es herankommen , weder von vorn noch von hinten . Es ist eine Offenbarung von einem Allweisen , des Lobes Würdigen .
إن الذين جحدوا بهذا القرآن وكذَّبوا به حين جاءهم هالكون ومعذَّبون ، وإن هذا القرآن لكتاب عزيز بإعزاز الله إياه وحفظه له من كل تغيير أو تبديل ، لا يأتيه الباطل من أي ناحية من نواحيه ولا يبطله شيء ، فهو محفوظ من أن يُنقص منه ، أو يزاد فيه ، تنزيل من حكيم بتدبير أمور عباده ، محمود على ما له من صفات الكمال .
-
Der Schöpfer der Himmel und der Erde - Er hat aus euch selbst Gattinnen für euch gemacht und Paare aus den Tieren . Dadurch vermehrt Er euch .
الله سبحانه وتعالى هو خالق السماوات والأرض ومبدعهما بقدرته ومشيئته وحكمته ، جعل لكم من أنفسكم أزواجًا ؛ لتسكنوا إليها ، وجعل لكم من الأنعام أزواجًا ذكورًا وإناثًا ، يكثركم بسببه بالتوالد ، ليس يشبهه تعالى ولا يماثله شيء من مخلوقاته ، لا في ذاته ولا في أسمائه ولا في صفاته ولا في أفعاله ؛ لأن أسماءه كلَّها حسنى ، وصفاتِه صفات كمال وعظمة ، وأفعالَه تعالى أوجد بها المخلوقات العظيمة من غير مشارك ، وهو السميع البصير ، لا يخفى عليه مِن أعمال خلقه وأقوالهم شيء ، وسيجازيهم على ذلك .
-
Und als dein Herr zu den Engeln sagte : " Ich bin dabei , auf der Erde einen Statthalter einzusetzen " , da sagten sie : " Willst Du auf ihr etwa jemanden einsetzen , der auf ihr Unheil stiftet und Blut vergießt , wo wir Dich doch lobpreisen und Deiner Heiligkeit lobsingen ? " Er sagte : " Ich weiß , was ihr nicht wißt . "
واذكر -أيها الرسول- للناس حين قال ربك للملائكة : إني جاعل في الأرض قومًا يخلف بعضهم بعضًا لعمارتها . قالت : يا ربَّنا علِّمْنا وأَرْشِدْنا ما الحكمة في خلق هؤلاء ، مع أنَّ من شأنهم الإفساد في الأرض واراقة الدماء ظلما وعدوانًا ونحن طوع أمرك ، ننزِّهك التنزيه اللائق بحمدك وجلالك ، ونمجِّدك بكل صفات الكمال والجلال ؟ قال الله لهم : إني أعلم ما لا تعلمون من الحكمة البالغة في خلقهم .
-
Und sie haben Teilhaber Allah gegeben : die Ginn , wo Er sie doch erschaffen hat . Und sie haben Ihm Söhne und Töchter angedichtet , ohne Wissen .
وجعل هؤلاء المشركون الجن شركاء لله تعالى في العبادة ؛ اعتقادًا منهم أنهم ينفعون أو يضرون ، وقد خلقهم الله تعالى وما يعبدون من العدم ، فهو المستقل بالخلق وحده ، فيجب أن يستقل بالعبادة وحده لا شريك له . ولقد كذب هؤلاء المشركون على الله تعالى حين نسبوا إليه البنين والبنات ؛ جهلا منهم بما يجب له من صفات الكمال ، تنزَّه وعلا عما نسبه إليه المشركون من ذلك الكذب والافتراء .
-
Diejenigen , die an das Jenseits nicht glauben , haben die Eigenschaft des Bösen . Allah aber hat die höchste Eigenschaft , und Er ist der Allmächtige und Allweise .
للذين لا يؤمنون بالآخرة ولا يعملون لها ، الصفة القبيحة من العجز والحاجة والجهل والكفر ، ولله الصفات العليا من الكمال والاستغناء عن خلقه ، وهو العزيز في ملكه ، الحكيم في تدبيره .